علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن قام الأخ التقي (هابيل) بوعظ أخيه (قابيل)؛ أخبره هنا أنه لا يريد أن يتعرض لقتله، ليس جبنًا، ولا عجزًا، ولكن منعه الخوف من الله، فقال له:
﴿لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ﴾