علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكر اللهُ عز وجل ولاية أهل الكتاب للمشركين؛ بَيَّنَ هنا الدوافع التي حملت أهل الكتاب على ولاية المشركين ومصادقتهم ومعاونتهم على حرب المسلمين، قال تعالى:
﴿وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَـكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾