علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذَكَرَ اللهُ تكذيبَ مشركي مكة لِرَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ ذكَرَ هنا ثمانية من أشهر الأقوام الذين كذبوا رسل الله؛ تَسليةً له صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وتهديدًا لمشركي مكة بما عُوقِبَ به أمثالُهم، وهؤلاء الثمانية هم: ١- قوم نوح. ٢- أصحاب الرس. ٣- قوم صالح، قال تعالى:
﴿كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ﴾