علاقة الآية بما قبلها : وبعد الاستدلالِ بابتداءِ الخلقِ الأوَّلِ على إعادةِ الخلقِ مِن جديدٍ؛ ذَكَرَ اللهُ هنا الخلقَ الأوَّلَ، وعِلْمَ اللهِ بكلِّ قولٍ وفعلٍ، قال تعالى:
﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾