علاقة الآية بما قبلها : وبعد الفاكهة واللحم؛ ذكرَ هنا الخمر، قال تعالى :يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا ولَمَّا كان في خَمرِ الدُّنيا غوائِلُ؛ نفاها عنها، فهو خمر مخالف لخمر الدنيا، قال تعالى:
﴿يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَّا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ﴾