علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا قال: ﴿يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ﴾ [الطُّورِ: ٤٥]، وكُلُّ بَرٍّ وفاجرٍ يُلاقي يَومَه؛ أعاد صِفةَ يَومِهم، وذكَرَ ما يتمَيَّزُ به يومُهم عن يومِ المُؤمِنينَ، قال تعالى:
﴿يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ﴾