علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذَكَرَ اللهُ استِفهامَهم عن البَعثِ على طَريقِ الاستِبعادِ والإنكارِ؛ أمَرَ نَبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هنا أن يُخبِرَهم ببَعثِ الأولين والآخرين للحِسابِ، وشُمولِ ذلك لهم ولآبائِهم ولجَميعِ الناسِ، قال تعالى:
﴿قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ﴾