علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيانِ مآلِ الأقسامِ الثَّلاثةِ، والرد على من أنكرَ البعث؛ ذَكَرَ هنا أربعةً من الأدلَّةِ على صحةِ البَعثِ وإمكانه: الدَّليلُ الأوَّلُ: خلقُ الإنسانِ؛ لأنَّ القادر على بدءِ الخلق أقدرُ على إعادته، قال تعالى:
﴿نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ﴾