علاقة الآية بما قبلها : وبعد بَيانِ حالِ المُتوفَّى عندَ الوفاةِ؛ جاءَ بَيانُ حالِه بعد المماتِ؛ لتُختم السُّورة ببيانِ عاقبةِ الأقسامِ الثَّلاثةِ المذكورةِ في أوَّلِ السُّورةِ؛ فيتناسقَ البدءُ معَ الختامِ، وبدأ بالسَّابِقينَ المقرَّبين، قال تعالى:
﴿فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ﴾