علاقة الآية بما قبلها : وبعد تشبيه المنافقين في إغراء اليهود على القتال ووَعْدهم بالنصر على رسول الله ﷺ، بالشيطان حين زيَّن للإنسان الكفر؛ ذكرَ اللهُ هنا عاقبةَ الناصح والمنصوح، قال تعالى:
﴿فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ﴾