علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن أمرَ اللهُ عز وجل رسولَه صلى الله عليه وسلم بالإعراض عن المشركين؛ هَوَّن عليه هنا أمر الإعراض عنهم، فقال تعالى:
﴿وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ﴾