علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكر الشدائد والكروب؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أن من سننه أخذ عباده بالشدائد؛ لعلهم يرجعون إلى رشدهم، قال تعالى:
﴿وَلَقَدْ أَرْسَلنَآ إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ﴾