علاقة الآية بما قبلها : وبعد الرد على الذينَ زعمُوا أنَّ اللهَ عز وجل لم يرسلْ رسلًا ولم ينزلْ كتبًا؛ ذَكَرَ اللهُ هنا أنَّ القُرآنَ كتابُ اللهِ، مُنزَّلٌ من اللهِ، قال تعالى:
﴿وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُونَ﴾