علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا حَذَّرَ مِنَ الإقبالِ على الدُّنيا؛ رغَّبَ هنا في بَذْلِها؛ مُخالَفةً للمُنافِقينَ، قال تعالى:
﴿وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ﴾