علاقة الآية بما قبلها : وبعد تهديدِ الكافرينَ والنَّاسِ جميعًا بأن يخسف بهم الأرض؛ هَدَّدَهم هنا بأن يرسل عليهم حجارة من السماء مثل ما بعثها على قوم لوط، قال تعالى:
﴿أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ﴾