علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كان المكذبون للرسول صلى الله عليه وسلم يردون دعوته ينتظرون هلاكه؛ لقن اللهُ نبيَّه الرَدَّ، وهذا هو التلقينُ الرابع: لا مفرَّ للكافرِ من عذاب الله، قال تعالى:
﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ﴾