علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ جزاءَ من عصاه، وجزاء من اتَّقاه؛ رَدَّ هنا على ما زعمه المشركون من أهل مكة أن سعيد الدنيا سعيد الآخرة، فنفى التساوي في الجزاء بين المسلمين والكافرين، قال تعالى:
﴿أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ﴾