علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ تخويفِ المشركينَ بأهوالِ يومِ القيامةِ وشدائدِها؛ خوَّفهم هنا وهدَّدَهُم بأن يسوقهم إلى العذاب درجة درجة، من حيث لا يعلمون أن ذلك مكر بهم واستدراج لهم، قال تعالى:
﴿فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ﴾