علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن اتهموا النَّبي صلى الله عليه وسلم بالجنون؛ ليصلوا بهذا إلى أن القرآن كلام رجل مجنون؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن القرآن كتاب هداية وتذكرة، ليس للعرب وحدهم، بل للعالم أجمع، قال تعالى:
﴿وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ﴾