علاقة الآية بما قبلها : لمَّا آمنَ السَّحرةُ؛ غضب فرعون عليهم، واتهمهم بأن إيمانهم لم يكن عن إخلاص ليصرف الناس عنهم، ثم توعدهم وهددهم، قال تعالى:
﴿قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَـذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُواْ مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾