علاقة الآية بما قبلها : لَمَّا اعْتَذَرَ هارون إلى موسى عليهما السلام، وتبيَّنَ لمُوسَى عليه السلام عُذْرُه، وعَلِمَ أنَّه لم يُفرِّطْ في الواجبِ الَّذي كان عليه؛ دعا لأخيه، قال تعالى:
﴿قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾