علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل أولًا أن اللباس نعمةٌ من الله في الآية (26)، وثنى بالأمرِ بأخذِ الزِّينةِ عندَ الصلاةِ في الآية السابقة؛ ثَلَّثَ هنا بالإنكار على من حرم الزينة والتمتع بالطيبات، قال تعالى:
﴿قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾