علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل وَعيدَ الكُفَّارِ ووَعدَ المُؤمِنينَ؛ أتبعَه هنا بالحوارِ بينَ أصحابِ الجَنَّةِ وأصحابِ النَّارِ، قال تعالى:
﴿وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ﴾