علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذَكَرَ اللهُ عز وجل بعضَ مظاهرِ قدرتِه في الكونِ وتفرُّدَه بالخلقِ والأمرِ المقتضِي لتفرُّدِه بالعبادةِ؛ أَمَرَنا هنا بالتوجه إليه بالدعاءِ، قال تعالى:
﴿ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾