علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ثبَت أنَّ لله سُبحانَه العَظَمةَ البالِغةَ الباهِرةَ، مِن شُمولِ العِلمِ، وتمامِ القُدرةِ، فأنتَج اعتِمادَ أهلِ حِزْبِه عليه، وإعراضَهم عن كلِّ ما سِواه؛ سبَّب عن ذلك قولَه تهديدًا للمُخالِفينَ، وتسليةً للمؤالِفينَ:
﴿فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ﴾