علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ أن ذكَّروا قَومَهم بعذابِ اللهِ في الدُّنيا؛ عادوا إلى ترغيبِهم في الإيمانِ باللهِ وَحْدَه، وتحذيرِهم مِن الكُفرِ بطريقِ المفهومِ، قال تعالى:
﴿وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا﴾