علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أنه لا فرار في ذلك اليوم، ولا مَلْجأ يلجأ إليه الفاجر، ولا مُعْتَصَم يعتصم به؛ كشفَ اللهُ هنا عن حقيقة الحال وبَيَّنَها: إلى الله وحده في ذلك اليوم المرجع والمصير للحساب والجزاء، قال تعالى:
﴿إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ﴾