علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن وَبَّخَ اللهُ الكافرين الذين أنكروا البعث بعد الموت، ورَدَّ عليهم؛ بَيَّنَ هنا السببَ الحقيقي في إنكارِ الكافرِ للبعثِ والنُّشورِ، وهو أنه يريد الاستمرار على كفره وفجوره فيما بقى من عمره، قال تعالى:
﴿بَلْ يُرِيدُ الْإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ﴾