علاقة الآية بما قبلها : النعمةُ الثانيةُ: وهي دَفعُ كَيدِ المُشرِكينَ عنه صلى الله عليه وسلم لَمَّا تآمرُوا على أنْ: يَسجِنُوه، أو يَقتلُوه، أو يُخرِجُوه مِن مكَّةَ، فاضطرَّ إلى الهجرةِ إلى المدينةِ، قال تعالى:
﴿وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾