علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ظَهَرَ المرادُ ولم يَبْقَ إلَّا العِنادُ؛ سَبَّب عن ذلك الإنكارَ على الكافرينَ والتَّوبيخَ والتَّقريعَ والتَّهديدَ؛ فقال مُعْرِضًا عن خِطابِهم إلى الغَيبةِ؛ إيذانًا باستِحقاقِهم للأخْذِ إنْ لم يَرجِعوا، قال تعالى:
﴿فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ﴾