علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا هَوَّل أمْرَها بانبهامِها وعُمومِها؛ زاد في التَّهويلِ بما ذَكَر مِن أحوالِها في تفصيلِ النَّاسِ إلى شَقيٍّ وسعيدٍ، وبدأ بالشَّقِيِّ؛ لأنَّ المقامَ لإنذارِ المؤثِرينَ للحياةِ الدُّنيا، قال تعالى:
﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ﴾