علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكر الثلاثة الذين صدقوا الله فنفعهم صدقهم، بعكس الذين كذبوا وأتوا بأعذار كاذبة، ثم أكدوها بأيمانِ كاذبةِ في الآيتين (94، 95)؛ يأمر اللهُ عز وجل عباده المؤمنين هنا أن يلزموا الصدق والصادقين، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ﴾