علاقة الآية بما قبلها : وبعد هذا التعذيب للذين كفروا في الدنيا؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أن من رجع عن كفره بعد ذلك ودخل الإسلام؛ فإن اللهَ يقبل توبة مَن يشاء، قال تعالى:
﴿ثُمَّ يَتُوبُ اللّهُ مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاء وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾