علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أنَّ حالَ الإنسانِ في الدُّنيا في نَصَبٍ وتعبٍ؛ جاء هنا الإنكار عليه: أيظن هذا الإِنسان الذي هو في تعب ومشقة طول حياته، أنه قد بلغ من القوة والمنعة، بحيث لا يقدر عليه أحد؟!، قال تعالى:
﴿أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ﴾