علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكَّرَه بما أنعَمَ عليه به مِن هذه النِّعَمِ الثَّلاثِ؛ طالَبه بشُكرِها، وأداءِ حقِّها، فأوصاه بما يَفعَلُ في ثلاثٍ؛ مُقابَلةً لها: ١- لا تُسِئ معاملة من فقد أباه في الصغر، ولا تذلّه، قال تعالى:
﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ﴾