علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذَكَرَ اللهُ حالَ الكُفَّارِ أوَّلًا، ثمَّ ذَكَر ثانيًا حالَ المؤمِنينَ؛ أعاد في آخِرِ هذه السُّورةِ ذِكرَ كِلا الفَريقَينِ، فبَدَأ أيضًا بحالِ الكُفَّارِ، قال تعالى:
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ﴾