وفي الآية الأُخرى يؤكّد بشكل أكثر على نفس الموضوع فيضيف: ( فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون )
وبهذه الطريقة فإنّ الإسلام يخطط لمجتمع يحافظ على غرائزه الفطرية ،ولا يؤدّي به إلى الغرق بالفحشاء والفساد الجنسي والمضارّ الناتجة منه ،وبالطبع أنّ للجواري في نظر الإسلام كثيراً من شرائط الزوجة والضوابط القانونية للزوج وإن كان الموضوع منتف أساساً في زماننا الحاضر .