قوله تعالى{ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقُضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون} .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة قوله{ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير} ،قال: هو دعاء الرجل على نفسه وماله بما يكره أن يستجاب له .
وانظر سورة الإسراء آية ( 11 ) ،وانظر سورة البقرة آية ( 15 ) لبيان{في طغيانهم يعمهون} .