/م141
159-{وإن ربك لهو العزيز الرحيم} .
وإن الله هو الغالب القادر ،الفعال لما يريد ،وهو الرحيم بالمؤمنين ،وقابل التوب من التائبين .
جاء في تفسير القرطبي ما يأتي:
يقال: إنه ما آمن به من تلك الأمم إلا ألفان وثمانمائة رجل وامرأة ،وقيل: كانوا أربعة آلاف .
وقال كعب: كان قوم صالح اثنى عشر ألف قبيل ،كل قبيل نحو اثني عشر ألفا ،سوى النساء والذرية ولقد كان قوم عاد مثلهم ست مراتvi .