التفسير:
72- وأن أقيموا الصلاة واتقوه وهو الذي إليه تحشرون ...وأمرنا أن نقيم الصلاة ونؤديها في أوقاتها مستوفية لأركانها ،وشروطها ،وأن نتقي الله ونخشاه ،في أمرنا كله فلا نقصر في طاعة ولا نلم بمعصية .
وهو الذي إليه تحشرون .أي: تحشرون إليه وحده ،وله الحكم وحده يوم القيامة في المحشر وما بعده ،ولا ينفعكم يومئذ إلا ما قدمتموه من الأعمال الصالحة ورأسها الصلاة والتقوى .