هنالك في موقف الحساب تُختَبَر كلُّ نفسِ فتعلم ما قدّمت من خيرٍ أو شرٍ وتلقى جزاءه ،وأُرجِعوا إلى الله ربِّهم الحق ،وتكشَّف الموقفُ عن ربِّ واحدٍ يرجع إليه الجميع ،ولم يجد المشركون شيئاً مما كانوا يفترونه على الله .
قراءات:
قرأ حمزة والكسائي: «هنالك تتلوا » بتاءين من التلاوة يعني تقرأ ما عملت ،أو تتلوا تتبع عملها فيقودها إلى الجنة أو إلى النار .