الواصب: الدائم .
ثم بين أنه هو المالك لهذا الكون ،وأن الدين له والطاعة فقال:
إن الله هو المالك الواحد لا شريكَ له في شيءٍ من ذلك ،وله الطاعةُ والإخلاص دائما ،فتحرروا أيها الناس ،من عبادة سواه ،وأخلصوا له العبادة ..أفبعدَ أن علمتم هذا ترهبونَ غيرَ الله ،وتخافون سواه ؟