العضد: ما بين المرفق والكتف ومعناه هنا المعين المساعد والنصير .
ما أطلعتهم على أسرار التكوين ،وما أحضرت إبليس ولا ذريته خَلْقَ السموات والأرض وما أشهدتُ بعضَهم خلق بعض لأستعين بهم ،وما كنتُ في حاجةٍ إلى معين ،وما كنت متخذ المضلِّين الجاحدين أعوانا وأنصارا ،تعالى الله الغنيُّ عن العالمين .