حمئة: ذات طين أسود .
حتى إذا وصل إلى مكان بعيد جهة مغرب الشمس ،ووقف على حافة البحر ،وجد الشمس تغرب عند عين ذات حمأة وطين أسود ،ووجد بالقرب من هذه العين قوما كفارافألهمه الله أن يتخذ فيهم أحد أمرين: إما أن يدعوهم إلى الإيمان ،وهذا أمر حسن في ذاته ؛وإما أن يقاتلهم إن لم يجيبوا داعي الإيمان .
قراءات:
قرأ ابن عامر وأهل الكوفة إلا حفصا:{في عين حامئة} والباقون:{في عين حمئة} بفتح الحاء وكسر الميم وفتح الهمزة ،كما هو في المصحف .