لأهَبَ: لأكون سببا في هبته لك .
زكيا: طاهرا
فقال جبريل مجيباً لها ومزيلا لما حصل عندها من الخوف على نفسها: لا تخافي إني رسول من ربك لأكون سببا في أن يهب الله لك غلاما طاهرا مبرأ من العيوب .
قراءات:
قرأ أبو عمرو ونافع:{ليهب لك} بالياء ،والباقون:{لأهب لك} كما هو في المصحف .