واذكروا إذا طلب إبراهيم إلى ربه أن يجعل مكة البلد الحرام بلداً آمنا ،وأن يرزق مَن يحل فيه من ثمرات الأرض وخيراتها ،هذا ما طلبه إبراهيم ،فأجابه الله تعالى إليه .
أما من كفر فإني أنا العلي القدير ،أُمتِّعه في هذه الحياة الدنيا القصيرة الأمد ،ثم أسوقه إلى عذاب النار يوم القيامة .
القراءات:
وقرأ ابن عامر: «فأمتعه » من أمتع الرباعي .