بل إنك يا محمد لتجدَنّهم أحرص الناس على الحياة ،بل إنه أكثر من حِِرص المشركين الذين لا يؤمنون ببعث ولا جنة .ولذلك يود أحدهم أن يبقى على قيد الحياة ألف سنة أو أكثر .والحق أن طول حياته لن يبعده عن عذاب الله .
والله بصير بما يعملون .فالمرجع إليه ،والأمر كله بيديه .