الخروج والخراج: الجعل والأجر .
إنك أيها الرسول لا تسألهم أجراً على أداء رسالتك ،إن أجرَ ربك لك خيرٌ مما عندَهم ،وهو خير الرازقين .
قراءات:
قرأ ابن كثير وأبو عمرو ونافع وعاصم: « أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير» كما هو في المصحف ،وقرأ حمزة والكسائي: « أم تسألهم خراجا فخراج ربك» وقرأ ابن عامر « أم تسأهلم خرجا فخرج ربك خير» .