بعد أن بين الله تعالى لنا الأزواج الثلاثة ،ومآل كل منهم ذكَرَ هنا الأدلّةَ على الألوهية من خلْقٍ ورزق للخلق ،وأقام الدليلَ على البعث والجزاء ،وأثبتَ النبوةَ ،فقال:
نحنُ خَلقناكم من عَدَمٍ ،فهلاّ تصدّقون وتقرّون بقدرتنا على إعادتكم ثانية يوم القيامة !؟.