هو وحده المستحقُّ للعبادة في السماوات وفي الأرض ،يعلم ما أخفيتموه وما أظهرتموه ،ويعلم ما تكسبُون من الخير والشر فيحصي ذلك عليكم ليجازيكم به .
تقرر هذه الآية الكريمة خاصة الألوهية من العلم الشامل وعموم القدرة ،وهما الأساسان في فهم الحق بالنسبة إلى الألوهية ،وبالنسبة إلى البعث والجزاء ،وبالنسبة إلى الوحي والرسالة .